معمعه

مرحبا بك عزيزي الزائر.بسرعه أدخل وسجل فى منتدى معمعه ومعمع معانا
تسجيلك يهمنا
إداره المنتدى


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

معمعه

مرحبا بك عزيزي الزائر.بسرعه أدخل وسجل فى منتدى معمعه ومعمع معانا
تسجيلك يهمنا
إداره المنتدى

معمعه

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
معمعه

ملتقى الاحباب

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» أقدم لكم اليوم شوية نكت يارب تعجبكم واتحداك لو مضحكتش!!
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 5:03 pm من طرف قاهرة الاحزان

» عروسه لقطه ياشباب
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالسبت فبراير 27, 2010 4:55 pm من طرف قاهرة الاحزان

» اسلام نصرانى موضوع مهم للغايه
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالسبت فبراير 20, 2010 10:21 pm من طرف قاهرة الاحزان

» ادخل ومعمع قصدى ادخل وشوف شي تقشعر منه الابدان تعالوا شوفوه بسرعه
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالأربعاء فبراير 10, 2010 10:16 pm من طرف قاهرة الاحزان

» الاعجاز في القرآن والسنة في إثبات كرويه الأرض
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 15, 2009 12:12 am من طرف قاهرة الاحزان

» صورة وتعليق
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالخميس يوليو 30, 2009 12:19 am من طرف همسه حنين

» ليس من يتكلم عن الحب كمن يتالم من الحب
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 2:53 am من طرف همسه حنين

» عنوان قلب
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالإثنين يونيو 01, 2009 2:45 am من طرف همسه حنين

» اقدم لكم برنامج الـ أنتي فايرس الأخف في العالمـ Kaspersky Anti-Virus Personal 6.0.2.621 / 7.0.0.124 Beta وبأصداره الأخير وعلى أكثر من سيرفر
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالأربعاء مايو 27, 2009 12:29 pm من طرف eng_mostafa

» وبأنفراد للمكتسح معمعه نقدم لكم فيديو تيستو TIESTO فى البرازيل وأقسم لك أنك لن تجده فى أى حته تانية وعلى سيرفر الميديا الصاروخى ومعمع بجد.
عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 19, 2009 2:25 am من طرف THE LOVER DRUDGER MMZ

التبادل الاعلاني

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 177 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 177 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 177 بتاريخ السبت سبتمبر 21, 2024 3:56 pm


    عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة فى العهد المدنى

    elpa7ar ali
    elpa7ar ali
    مشـــــــــــــرف
    مشـــــــــــــرف


    عدد الرسائل : 500
    العمر : 36
    الموقع : مصر الحبيبه
    اعلام الدول : عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى 3dflag10
    مزاجك اليوم : عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى 8010
    الاوسمه : عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى Mod
    تاريخ التسجيل : 15/02/2009

    عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة  فى العهد المدنى Empty عداء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم والمنافقون في المدينة فى العهد المدنى

    مُساهمة من طرف elpa7ar ali الخميس مارس 05, 2009 6:26 pm

    عداء اليهود للرسول
    ذكرنا أن الرسول صلى الله عليه وسلم عقد مع اليهود عهدًا بعد وصوله إلى المدينة قرر فيه حرية الاعتقاد لليهود، ورسم السياسة التي ينبغي أن يتبعها اليهود مع المسلمين للتعاون والتناصر لكل من دهم يثرب


    ولا شك أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يأمل أن يلتزم اليهود بهذا العهد وألا يظهر منهم عداء أو مكر للمسلمين باعتبارهم من أهل الكتاب، وأن دعوة النبي لم تكن بغريبة عن دعوة موسى عليه السلام وجميع الأنبياء قبله؛ فهم جميعًا يلتقون على الإيمان بالنبوات والإيمان بالبعث والدعوة إلى مكارم الأخلاق والعمل الصالح، وكذلك فإن النبي صلى الله عليه وسلم دعا إلى الإيمان بأنبياء بني إسرائيل, قال تعالى:{كُلٌّ ءَامَنَ بِاللهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ}لكن اليهود وقفوا دائمًا من الإسلام موقفًا معاديًا لأسباب منها
    أولاً: ما طبع عليه اليهود من حسد وجمود وغلظة وبعد عن هدايات السماء


    ثانيًا: أنهم رأوا في المسلمين منافسًا خطيرًا سوف يقضي على زعاماتهم الدينية وتفوقهم الاقتصادي في المدينة، لاسيما بعد أن نجح المسلمون في الميدان التجاري نجاحًا جلبه حسن المعاملة والتمسك بالأخلاق الإسلامية في البيع والشراء، مما لم يعد يسمح لأخلاق اليهود من الغش والاحتكار والتدليس أن تحقق غايتها، فتأخر اليهود حيث تقدم المسلمون مما زاد ضراما في قلوب اليهود

    ثالثًا: ما تعرض به القرآن لليهود حين كشف عن عقائدهم الباطلة وأخلاقهم المنحطة، وفضح تاريخهم الآثم في قتل الأنبياء وظلمهم وتطاولهم وعصيانهم، وتحريفهم للتوراة وحرصهم على الحياة، وغير ذلك مما ذخر به القرآن الكريم عنهم وزاد حقدهم على الرسول صلى الله عليه وسلم وبلغ غيظهم مداه حين فوجئوا بإسلام بعض أحبارهم وعلمائهم كعبد الله بن سلام، وكان ذا مكانة فيهم

    فبدأت حرب جدل بين النبي صلى الله عليه وسلم واليهود أشد لددًا و أكثر خبثًا من حرب الجدل التي خاضها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل ذلك في مكة، كان اليهود فيها يتعنتون ويحاولون أن يلبسوا الحق بالباطل، كذلك حاول اليهود الوقيعة بين الأوس والخزرج...إلى آخر هذه الأمور التي واجهها المسلمون، والتي كان لابد لهم حفاظًا على أنفسهم ودينهم أن يعدوا العدة لمواجهتها باستمرار

    المنافقون في المدينة
    وواجه الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمون في المدينة إلى جانب عداء اليهود موقفًا جديدًا لم يكن للمسلمين عهد به في مكة، وهو النفاق ففي مكة كان الإسلام مغلوبًا على أمره وكان المشركون أقوياء مستبدين يسيطرون على كل شيء ويحاربون المسلمين ويؤذونهم وجهًا لوجه، فلم يكن هناك مجال للنفاق والمراوغة أما في المدينة فقد أصبح للمسلمين دولة ودخل كثير من أهلها في الإسلام وأصبح تيار الإسلام فيها كاسحًا غالبًا، فلم يكن من السهل المجاهرة بالعداء للمسلمين وإبراز وجه الخصومة سافرًا


    ومن هنا وجد المنافقون الذين أظهروا الإيمان وأبطنوا الكفر وأعلنوا الولاء والمساندة للمسلمين وأضمروا العداء والكيد لهم، ومشوا مع الركب وهم يخفون نواياهم الملتوية وقلوبهم المريضة وحقدهم الأسود

    وكان على رأس هؤلاء المنافقين عبد الله بن أبي بن سلول، هذا الرجل الذي لم يفتح قلبه لنور الإيمان ولم يسمح لنفسه أن يكون صادقًا مع الله ومع نبيه، ولم يتجاوب مع دعوة الرسول المتكررة بنبذ النفاق والتمسك بالإخلاص والصدق، وإنما ظل أسيرًا لشهوات زائلة وزعامات فانية وأحقاد دفينة ملكت عليه قلبه ونفسه

    يقول ابن هشام: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وسيد أهلها عبد الله بن أبي بن سلول العوفي...لم تجتمع الأوس والخزرج قبله ولا بعده على رجل غيره من أحد من الفريقين، حتى جاء الإسلام وكان قومه قد نظموا له الخرز ليتوجوه ثم يملكوه عليهم، فجاءهم الله تعالى برسوله صلى الله عليه وسلم وهم على ذلك، فلما انصرف قومه عنه إلى الإسلام ضغن ورأى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد استلبه ملكًا، فلما رأى قومه قد أبوا إلا الإسلام دخل فيه كارهًا مصرًا على نفاق وضغن

    وقد تزعم هذا الرجل جبهة المنافقين الذين ظلوا يبثون إشاعاتهم وأراجيفهم بين المسلمين وكانوا خطرًا وأي خطر على هذا المجتمع الجديد الناشئ، مما جعل الرسول صلى الله عليه وسلم والمسلمين منهم على حذر دائم لأنهم أشد خطرًا على الإسلام والمسلمين من الأعداء المجاهدين

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 3:56 pm