السلام عليكم
ازيكوا يا شباب
الموضوع ده أنا قريته من فترة وشدني قلت أشارككم بيه
◘◘◘
في عصر الممالك القديمة في أوروبا
قامت إحدى الممالك بمحاصرة الأخرى تريد أن تستولي عليها وأن تقضي على ملكها،
ولما وصل الأمر إلى الملك أرسل سفراءه ليستعلم عن سبب هذا الاعتداء المفاجئ،
وكيف يمكن أن ينتهي ويحفظ الملك مملكته.
وعاد إليه الرد بأنه من الممكن أن ينتهي الحصار وألا يُحكم على الملك بالموت
إذا تمكن من الإجابة عن السؤال الآتي:
(ماذا تريد النساء؟)
رجع الملك إلى حاشيته وجمع المفكرين والفلاسفة وجمع نساء الدولة وفتياتها
على أن يتمكن أحد من الإجابة على السؤال، ولكن دون جدوى،
في النهاية قدم أحد أفراد الحاشية نصيحة للملك بأن يذهب إلى إحدى العرافات،
وبالفعل ذهب الحاكم ليسأل إحدى العرافات وسألها
فقالت له: يمكنني أن أعطيك الإجابة لتنقذ بها مملكتك وحياتك،
ولكن ما هو الثمن؟
فقال لها: كل ما تريدين، أعطيك نصف مالي، وبساتيني، وكل ما تطلبينه أيضا.
فقالت الساحرة - وكانت كبيرة في السن- : لا حاجة لي في بساتينك،
فقط أريد أن أتزوج أجمل رجال حاشيتك، النبيل ألفريد.
اندهش الملك من رغبتها ! ورفض أن يحققها لها ،
فهو لا يرغب أيضاً في أن يوتر علاقته بالنبيل والفارس ألفريد.
عاد الملك إلى القصر ليجد أفراد حاشيته ينتظرون نتيجة المقابلة
ولكنه لم يخبرهم لكي لا يصل الأمر إلى صديقه النبيل.
وفي صباح اليوم التالي جاء إليه النبيل الفريد
وقال له: لماذا أخفيت علينا إجابة الساحرة؟
ألا تعلم أن أي ثمن لن يكون باهظاً مقابل الحفاظ على حياتك والحفاظ على مملكتك؟
قال الملك : أوتعلم ما الثمن ؟
قال : ما هو ؟
قال : أن تتزوج بك !
قال ألفريد : إنني على استعداد للزواج من الساحرة.
وبالفعل ذهب الملك إلى الساحرة مرة أخرى وطلب منها الإجابة
وقال لها: لقد وافقتُ على أن تتزوجي أجمل النبلاء في قصري،النبيل ألفريد.
فقالت له الساحرة: وأنا أمنحك الإجابة،
إن ما تريده المرأة حقاً هو
أن تترك لها حرية الاختيار.
ذهب الملك بعد ذلك وأرسل مراسليه إلى قائد الجيش الذي يحاصر قلعته وأخبره بالإجابة
وانتهى أمر الحصار وعادت المملكة سالمة للملك.
وفي يوم زفاف النبيل ألفريد على الساحرة ذات السن الكبيرة والوجه القبيح
فوجئ النبيل بالمرأة التي تزوجها قد تحولت إلى امرأة غاية في الجمال والصبا،
وعندما سألها عن سر هذا التحول في وجهها،
قالت له: لأنك وافقت أن تتزوجني فقد قررت أن أمنحك فرصة وعليك الاختيار:
إما أن أبقى قبيحة طوال النهار وأن أتحول إلى امرأة جميلة في الليل،
وإما أن أتحول إلى امرأة جميلة في النهار وأن أعود إلى حالتي الطبيعية في الليل.
أخذ النبيل يفكر في الاختيار الصعب
ولكنه أجاب:
سأمنحك أنت الاختيار.
فقالت له الساحرة:
إذاً أظل جميلة طوال النهار والليل.
إذا منحت المرأة حرية الاختيار فستحصل على أفضل النتائج
تحياتي لكم جميعا
ازيكوا يا شباب
الموضوع ده أنا قريته من فترة وشدني قلت أشارككم بيه
◘◘◘
في عصر الممالك القديمة في أوروبا
قامت إحدى الممالك بمحاصرة الأخرى تريد أن تستولي عليها وأن تقضي على ملكها،
ولما وصل الأمر إلى الملك أرسل سفراءه ليستعلم عن سبب هذا الاعتداء المفاجئ،
وكيف يمكن أن ينتهي ويحفظ الملك مملكته.
وعاد إليه الرد بأنه من الممكن أن ينتهي الحصار وألا يُحكم على الملك بالموت
إذا تمكن من الإجابة عن السؤال الآتي:
(ماذا تريد النساء؟)
رجع الملك إلى حاشيته وجمع المفكرين والفلاسفة وجمع نساء الدولة وفتياتها
على أن يتمكن أحد من الإجابة على السؤال، ولكن دون جدوى،
في النهاية قدم أحد أفراد الحاشية نصيحة للملك بأن يذهب إلى إحدى العرافات،
وبالفعل ذهب الحاكم ليسأل إحدى العرافات وسألها
فقالت له: يمكنني أن أعطيك الإجابة لتنقذ بها مملكتك وحياتك،
ولكن ما هو الثمن؟
فقال لها: كل ما تريدين، أعطيك نصف مالي، وبساتيني، وكل ما تطلبينه أيضا.
فقالت الساحرة - وكانت كبيرة في السن- : لا حاجة لي في بساتينك،
فقط أريد أن أتزوج أجمل رجال حاشيتك، النبيل ألفريد.
اندهش الملك من رغبتها ! ورفض أن يحققها لها ،
فهو لا يرغب أيضاً في أن يوتر علاقته بالنبيل والفارس ألفريد.
عاد الملك إلى القصر ليجد أفراد حاشيته ينتظرون نتيجة المقابلة
ولكنه لم يخبرهم لكي لا يصل الأمر إلى صديقه النبيل.
وفي صباح اليوم التالي جاء إليه النبيل الفريد
وقال له: لماذا أخفيت علينا إجابة الساحرة؟
ألا تعلم أن أي ثمن لن يكون باهظاً مقابل الحفاظ على حياتك والحفاظ على مملكتك؟
قال الملك : أوتعلم ما الثمن ؟
قال : ما هو ؟
قال : أن تتزوج بك !
قال ألفريد : إنني على استعداد للزواج من الساحرة.
وبالفعل ذهب الملك إلى الساحرة مرة أخرى وطلب منها الإجابة
وقال لها: لقد وافقتُ على أن تتزوجي أجمل النبلاء في قصري،النبيل ألفريد.
فقالت له الساحرة: وأنا أمنحك الإجابة،
إن ما تريده المرأة حقاً هو
أن تترك لها حرية الاختيار.
ذهب الملك بعد ذلك وأرسل مراسليه إلى قائد الجيش الذي يحاصر قلعته وأخبره بالإجابة
وانتهى أمر الحصار وعادت المملكة سالمة للملك.
وفي يوم زفاف النبيل ألفريد على الساحرة ذات السن الكبيرة والوجه القبيح
فوجئ النبيل بالمرأة التي تزوجها قد تحولت إلى امرأة غاية في الجمال والصبا،
وعندما سألها عن سر هذا التحول في وجهها،
قالت له: لأنك وافقت أن تتزوجني فقد قررت أن أمنحك فرصة وعليك الاختيار:
إما أن أبقى قبيحة طوال النهار وأن أتحول إلى امرأة جميلة في الليل،
وإما أن أتحول إلى امرأة جميلة في النهار وأن أعود إلى حالتي الطبيعية في الليل.
أخذ النبيل يفكر في الاختيار الصعب
ولكنه أجاب:
سأمنحك أنت الاختيار.
فقالت له الساحرة:
إذاً أظل جميلة طوال النهار والليل.
إذا منحت المرأة حرية الاختيار فستحصل على أفضل النتائج
تحياتي لكم جميعا
السبت فبراير 27, 2010 5:03 pm من طرف قاهرة الاحزان
» عروسه لقطه ياشباب
السبت فبراير 27, 2010 4:55 pm من طرف قاهرة الاحزان
» اسلام نصرانى موضوع مهم للغايه
السبت فبراير 20, 2010 10:21 pm من طرف قاهرة الاحزان
» ادخل ومعمع قصدى ادخل وشوف شي تقشعر منه الابدان تعالوا شوفوه بسرعه
الأربعاء فبراير 10, 2010 10:16 pm من طرف قاهرة الاحزان
» الاعجاز في القرآن والسنة في إثبات كرويه الأرض
الثلاثاء ديسمبر 15, 2009 12:12 am من طرف قاهرة الاحزان
» صورة وتعليق
الخميس يوليو 30, 2009 12:19 am من طرف همسه حنين
» ليس من يتكلم عن الحب كمن يتالم من الحب
الإثنين يونيو 01, 2009 2:53 am من طرف همسه حنين
» عنوان قلب
الإثنين يونيو 01, 2009 2:45 am من طرف همسه حنين
» اقدم لكم برنامج الـ أنتي فايرس الأخف في العالمـ Kaspersky Anti-Virus Personal 6.0.2.621 / 7.0.0.124 Beta وبأصداره الأخير وعلى أكثر من سيرفر
الأربعاء مايو 27, 2009 12:29 pm من طرف eng_mostafa
» وبأنفراد للمكتسح معمعه نقدم لكم فيديو تيستو TIESTO فى البرازيل وأقسم لك أنك لن تجده فى أى حته تانية وعلى سيرفر الميديا الصاروخى ومعمع بجد.
الثلاثاء مايو 19, 2009 2:25 am من طرف THE LOVER DRUDGER MMZ